مشهورة جدًا بالقهوة ذات النكهات الزهرية والفاكهية، والمناطق زي “ييرجاتشيف” و”سيدامو” بتنتج قهوة بنكهة مميزة جدًا.
أما في مرحلة الحصاد، المزارعين بيختاروا الحبوب يدويًا في الصباح الباكر عشان تكون في قمة طراوتها.
ثانيًا، لازم يكون المُزارع مُلم بعلوم حديثة في مجال القهوة المختصة، زي:
هذه الأساليب تحمل مخاطر كبيرة، حيث يمكن أن ينتج عنها طعم غير مرغوب أو خسارة المحصول بالكامل إذا فشلت.
يتطلب مراقبة دقيقة للرطوبة ودرجات الحرارة لتجنب حدوث تخمر زائد أو تعفن.
الحبوب بتتفرز حسب الحجم والجودة، وبيتم إزالة أي حبوب مش مظبوطة أو تالفة. القهوة المختصة لازم تكون الحبوب بتاعتها بيرفكت!
أغلب إنتاجها قهوة روبوستا، بس فيه حبوب أرابيكا عالية الجودة في المناطق الجبلية.
القصة بتبدأ من قهوة مختصة عند المُزارع اللي بيهتم بزراعة الحبوب بعناية شديدة. والمُزارع مش بس بيزرع القهوة، ده بيعيش تفاصيل حياتها من أول البذور وحتى الحصاد.
تقديم ملاحظات للحماص حول البروفايل المستخدم وتأثيره على النكهات.
بدأت القهوة التجارية أو “التقليدية” مؤخراً في الانحدار في المذاق والجودة، وده اللي جعل القهوة المختصة تبدأ في الظهور والانتشار
الجودة: الحبوب بتكون كاملة ونضيفة ودرجة التحميص مظبوطة.
والمناطق دي غالبًا موجودة في حزام القهوة، اللي هو المنطقة بين مداري السرطان والجدي، وبيشمل أجزاء كبيرة من إفريقيا، وأمريكا اللاتينية، وآسيا. فـ تعالى نشوف الدول دي تطلع ايه؟
القصة بتبدأ من مزارع القهوة، اللي لازم تكون على ارتفاعات عالية، عشان الحبوب تنضج ببطء وتكتسب نكهات مميزة. الحصاد كمان لازم يكون يدوي وبدقة شديدة، عشان يقطفوا الحبوب الطازة بس، وعلى أيد مجموعة من المزارعين اللي وارثين الشغلانة أباً عن جد.
التحميص بيحدد النكهات النهائية اللي هتظهر أثناء التحضير.